آخر الأخبار
تتويج الشاعرة الجزائرية آسيا أحمد عبد اللاوي بالجائزة الأردنية لأدب الطفل
فازت الشاعرة الجزائرية آسيا أحمد عبد اللاوي بالمرتبة الأولى لجائزة ” أدب الطفل” التي تمنحها مؤسسة عبد الحميد شومان الأردنية (دورة 2023)، حسبما أعلن عنه المنظمون
وأعلنت مؤسسة عبد الحميد شومان، ومقرها الأردن في بيان نشر على موقعها الإلكتروني الثلاثاء، عن أسماء الفائزين الثلاث بجائزتها لأدب الطفل لهذه الدورة التي ترشح لها 492 مبدعا من 17 دولة عربية وأجنبية واختصت في “مجال الشعر في موضوع البيئة الموجهة للأطفال في الفئة العمرية 9-12 سنة”
وفازت الشاعرة آسيا أحمد عبد اللاوي من الجزائر بالمرتبة الأولى للجائزة في دورتها الـ 17 عن مجموعة قصائدها الموسومة “همس الكائنات”، فيما حاز المرتبة الثانية الشاعر محمد باقر جميل الحسين من العراق، وحل بالمرتبة الثالثة الشاعر عصام عبد السلام محمد كنج الحلبي من سوريا
وتعمل مؤسسة عبد الحميد شومان الأردنية على تنظيم الجائزة التي تمنح سنويا للأدباء في العالم العربي والعالم في مجالات القصة، الشعر، الرواية، النص المسرحي للأطفال وذلك إلى جانب جائزة لمعلمي العلوم، وجائزة للباحثين العرب.
بأنغام أمازيغية ولسان عربي.. راكان بو خالد يغني نشيد الوحدة الجزائرية
أطلق الفنان السعودي، راكان بو خالد، أغنية جديدة له، حملت عنوان “نشيد الوحدة الجزائرية”، مستعيرًا اللحن العالمي لأغنية الراحل إيدير، وأثّثها بكلمات عربية تدّل على التنوع الكبير لبلاد ” قامت على هاماتِ أطيافٍ متعدّدة”.
وقالت آسيا أحمد عبد اللاوي، كاتبة كلمات الأغنية، التي حصدت قرابة المليون ونصف من المشاهدات على فيسبوك في ظرف يومين إن “الفكرة اختمرت في بال راكان بو خالد باقتراح من صديقه الجزائري “موح سطاوالي“.
واستدركت: ” الفكرة كانت أن ننسج أغنية بلسان عربي على الأوتار الأمازيغية لأغنية “فافا إينوفا” للراحل إيدير، بحيث يكون هدف الأغنية هو تجسيد وحدة الشعب الجزائري”
وأضافت في مكالمة مع “الترا جزائر” أنها “انطلقتُ من هذه الفكرة، وخضت تحديًا كبيرًا (..)، لقد كان تعريب “فافا إينوفا” أصعب الأعمال التي أنجزتها، فاللحن كان قبائليًا والريتم كان سريعًا وكان علّي أن أكيّف كلمات عربية على نفس الإيقاع”.
وأردفت: “لقد حافظت على مشهد الأب وابنته في بداية الأغنية وقمت بترجمتها حرفيًا، وهنا تعمّدت إبقاء لفظتي “فافا إينوفا” و”يلّي غريبا” حفاظًا على روح مطلع الأغنية”
آخر الأعمال
كتاب “هل أراك الربيع القادم”، قصة تعالج الكاتبة فيها ألم الفقد لدى الطفل. تدور القصة حول رجل الثلج الذي يلتقي زهرة القرنفل الصغيرة في الجبل وسط الثلوج، فيحادثها ويجيب عن أسئلتها الكثيرة. تنتظر الزهرة بشوق قدوم الربيع لتتفتح وترى الجمال من حولها. فهل ستراه حين يأتي الربيع؟
كتاب شعري عن الجمال والزهور والطبيعة الخلّابة. هيّا نتذوق الكلام والجمال معًا!
هذا الكتاب يعالج موضوع النجاح والفشل من خلال شخصيتي الذبابة والصقر، الذبابة التي كانت تحاول أن تعلو فيرجعها تيار الهواء إلى الأسفل، لم تتقبل رؤية الصقر محلقاً عالياً فراحت تدبر له المكائد، وظلت تراقبه إلى أن انتهت في بطن الضفدع الذي كان يراقبها بدوره عند البركة، إذا القصة تلخص صفات الناجحين والفاشلين بالمقابل